كانت نهاية مباراة النادي الإفريقي وباريس سان جيرمان مؤسفة للغاية خصوصا بعد أن جاءت صراعات المجموعات لتحول الأنظار إلى مشهد لم يكن أحد يتمنى وقوعه خصوصا أن المقابلة كانت احتفالية..
الصراعات عادت لتخيم على الأجواء وتعكر صفو الفريق فبعد أن ساهمت الخلافات في هزائم عديدة في اختصاصات عديدة ها أنها تنتهي اليوم بواقعة جديدة مست صورة النادي والبلاد..
وبعد تصدع العلاقة بين الجمهور الواحد دخل الأمن على الخط وهو ما خلف تبادلا للعنف انتهى بإصابات في صفوف الجماهير والأمنيين..
ما حدث في رادس الليلة قد يكون الإشارة الأخيرة حتى تتحرك الهياكل وتفرض حل هذه المجموعات في كافة الفرق علها تكون الخطوة الأولى في إنهاء هذه الصراعات..