انتهى منذ قليل الإجتماع الذي دار بين المدرب الايطالي ماركو سيموني ورئيس النادي الإفريقي ومستشاره رضا الدريدي ليتقرر في أعقابه أن يتم إرجاء إحداث التغييرات على رأس الإطار الفني.
الجلسة كان ينتظر أن تنتهي إلى إعلان القطيعة بين الفني الايطالي وهيئة نادي باب الجديد لكنها جاءت بتطورات مفاجئة دون شك للأحباء بما أنه قد تقرر مواصلة اعتماد سيموني كمدرب أول للفريق.
وفي سياق متصل علمت "حقائق أون لاين" أن المفاوضات مع سيموني تشهد بعض التعطيلات غير أن قرار الإقالة يسير للتفعيل وهيئة الرياحي لن تتخذ خطوة استبعاده إلا متى وجدت البديل خصوصا أن الفريق سيخوض أول مباراة رسمية يوم 17 نوفمبر أي أنها تملك الوقت الكافي لتحديد خياراتها.