تعرضت ابنة السفير التونسي بفرنسا بتاريخ 5 مارس 2016، إلى سرقة حقيبة يدها التي تقدر قيمتها بـ16 ألف أورو وبداخلها مصوغ تصل قيمته إلى 100 ألف أورو، وذلك عندما كانت متواجدة بشرفة احد النزل بالعاصمة الفرنسية باريس.
وجاء في صحيفة "لوباريزيان"، أن الشرطة الفرنسية تمكنت يوم الاربعاء الفارط 30 مارس 2016، من إلقاء القبض على سارقي حقيبة ابنة السفير التونسي بعد استمرار عملية البحث عنهما لحوالي 3 أسابيع، وذلك بعد تلقي شكوى من المتضررة في الغرض.
وأضافت الصحيفة أن المتهمين اللذين تمت إحالتهما على التحقيق، هما شابان يبلغان من العمر 23 و26 سنة أحدهما مقيم بباريس والآخر ليس لديه سكن قار، كما أن أحدهما معروف لدى الشرطة بتورطه في عمليات نشل.