"Nissan MICRA": سيارة بخصائص ومميزات متطورة ونادرة

تعمل "Nissan" دائما على أن تكون عرباتها مصنوعة خصيصا لتستجيب اقصى ما يمكن الى حاجيات السائقين. وتعتبر سيارة الـ "Nissan MICRA" أحسن مثال على ذلك.

وبفضلها عادت Nissan بقوة الى قسم "Citadine". وامام توفرّها على جميع الخاصيات المنتظرة من قبل سيارة صنعت خصيصا للمدينة، تتوفر "MICRA" على محركّ 1.2 لتر اقتصادي جدا، وعلى شعاع دوران فريد في العالم، وعلى نظام تكييف مختلف وعلى تجهيزات سلامة لا نجدها الا في السيارات ذات النوعية العالية والفارهة.

أنيقة وعصرية

تتلاءم "Nissan MICRA" مع جميع الحاجيات. وتمنحها التغييرات الكبيرة التي ادخلت على شكلها الخارجي والتحسينات المضافة على داخلها أناقة وجمالا ورفاهية.

وبفضل الفضاء الداخلي لسيارة فرضت نفسها وتميزها بحجم تحميل متغيرّ، يمكن لفضاء السيارة أن يتغيّر حسب الحاجيات سواء لنقل أغراض ذات حجم كبير أو لنقل عديد الاشياء في آن واحد. فهناك مكان لكل شيء في سيارة الـ "Nissan MICRA".

توقفّ أسهل

في المدينة تتجول الـ "Nissan MICRA" بكل أريحية. ويعتبر شعاع توقفّها الاقصر من بين سيارات صنفها. وتوفر رؤية شاملة تمكن سائقها من الخروج من مواقف صعبة داخل المدينة. وبفضل رؤية خاصة يوفرها شكل غطاء المحرك وبفضل اضواءها الامامية المصممّة بشكل جيّد، بإمكان سائقها استباق صعوبات حركة المرور داخل المدينة وبالتالي تجنب الضغط والتمتع بتحركاته بالسيارة.

كما يمكنّ نظام المساعدة على الربوض بين سيارتين المتوفر في سيارة الـ "Nissan MICRA" من التأكد من فضاء الركون قبل الشروع في عملية التوقفّ بين سيارتين. فالنظام المذكور يقوم بعملية قيس للمسافات ولفضاء الربوض ويقدر صعوبة العملية. كذلك يساعد رادار الاتجاه الخلفي على الربوض بكل سهولة بفضل اشاراته الصوتية. وبذلك يمكن القول وداعا لصعوبة التوقف داخل المدن.

"Pure Drive" وتعايش مع البيئة

ترتكز فلسفة "Nissan" في مجال البيئة على التعايش بين الاشخاص، السيارات والطبيعة. وباعتبار أن الامثل هو ان تكون لنا بيئة سليمة ودائمة، فان "Nissan" تعمل دائما على ايجاد حلول جديدة تمكن من الاقتصاد في الطاقة والمحروقات.

ويعتبر محرك "DIG-S 98" الذي يتوفر في سيارة الـ "Nissan MICRA" مركز للتكنولوجيات. ويوفّر متعة كبيرة في السياقة مع استهلاك مقتصد للوقود لا يتجاوز معدل 4.1 لتر/ 100 كلم (دورة مزدوجة) مع نسبة انبعاثات غاز الـ "CO2" الاضعف بالنسبة لمحركّ بنزين من نفس الصنف ابتداء من 5 لتر في الـ 100 كلم (دورة مزدوجة).

رفاهة وسياقة آمنة

في اطار تكنولوجيا السلامة، تعمل "Nissan" دائما على التجديد من أجل تأكيد توجهها ومبدأها في مجال السلامة والذي يرتكز على فكرة أن على السيارات أن تساهم في حماية الاشخاص. ومع الـ "MICRA" الجديدة، فان السلامة ليست من الكماليات بل هي ضرورة قصوى. فالسيارة مجهزة بمجموعة كاملة من معدات السلامة منها وسادتين هوائيتين، نظام فرملة "ABS" مميز وكذلك نظام مراقبة الكتروني لمسار "ESP".

كما تتوفر خاصيات هيكل السيارة على تكنولوجيا سلامة متطورة جدا مع منطقة سلامة تستوعب وتشتت موجة الصدمة وكذلك منطقة سلامة شديدة التحمل داخل مقصورة السيارة من اجل حماية الراكبين.

ضمانات وخدمات "Nissan"

لان امتلاك سيارة ليس فقط اختيار أي علامة، فان "Nissan" تضع على ذمة حرفائها عديد الخدمات بهدف مرافقتهم عند اجراءات الاختيار واقتناء السيارة التي توفر لهم اقصى درجات السلامة.

فضمان المصنع "Nissan" يغطي 3 أوجه: ضمان السيارة /ضمان الطلاء / ضمان ضد الصدأ والثقوب.

وسيارة "Nissan Micra" متوفرّة حاليا في قاعة العرض "Adev" في شارع خير الدين باشا بتونس. لمزيد المعلومات حول هذه السيارة يمكن الدخول الى الموقع التالي: http://www.nissan.tn/vehicules/page-d-exemple/ أو الدخول لموقع فايس بوك www.facebook.com/pages/Nissan.

حول شركة "S.A ARTES"

الشبكة التونسية للسيارات والخدمات ARTES ، تأسست سنة 1947، وتعتبر اليوم رائدة السوق التونسية فيما يتعلق بنسب وعدد البيوعات. هي شركة خفية الاسم مختصة في البيع بالتفصيل للسيارات الجديدة وقطع الغيار وخدمة ما بعد البيع لعلامات رينو، نيسان وداسيا. وتعتبر ARTES الشركة الام لمجموعة تضم ثلاث شركات مختصة في قطاع السيارات (ARTEGROS, ADEV et AUTRONIC).

حول شركة "ADEV SARL"

تأسست "ADEV SARL" سنة 2005 بعد اقتناء نيسان تونس. وتتمثل أنشطة "ADEV SARL" خاصة في بيع السيارات الجديدة من العلامة التجارية اليابانية "نيسان" على جميع اقليم الجمهورية التونسية. ويمتد نشاطها الى مكملات السيارة على غرار قطع غيار السيارات هذا الى جانب توفير خدمات ما بعد البيع.

آخر الأخبار

استطلاع رأي

أية مقاربة تراها أنسب لمعالجة ملف الهجرة غير النظامية في تونس؟




الأكثر قراءة

حقائق أون لاين مشروع اعلامي تونسي مستقل يطمح لأن يكون أحد المنصات الصحفية المتميزة على مستوى دقة الخبر واعطاء أهمية لتعدد الاراء والافكار المكونة للمجتمع التونسي بشكل خاص والعربي بشكل عام.